الجمعة، 25 مايو 2012

: ترشيح الجيش المصرى لجائزة نوبل للسلام ودوره فى ثورة 25 يناير

 

الشعب يرشيح الجيش المصرى لجائزة نوبل للسلام لدوره فى ثورة 25 يناير






عن عمررضى الله عنة أنه سمع رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول : ( إذا فتح الله عليكم مصر فاتخذوا فيها جندا كثيفا ، فذلك الجند خير أجناد الأرض . فقال له أبو بكر : ولم ذلك يا رسول الله ؟ قال : لأنهم في رباط إلى يوم القيامة )

  ماذا قالوا عن الجيش المصرى:

 قال نابيليون بونابرت لو كان عندى نصف هذا الجيش المصرى لغزوت العالم

وقال نابليون الثالث بعدحرب المكسيك قبل ان تصل الكتيبة المصرية الى المكسيك لم نحظ بأنتصار واحد , وبعد ان وصلت لم نمن بهزيمة واحدة

قال مارشال فورية القائد العام للحملة الفرنسية فى المكسيك انى لم ارى فى حياتى مطلقا قتالا نشب بين سكون عميق وفى حماسة تضارع حماستهم فقد كانت اعينهم وحدها هى التى تتكلم وكانت جرأتهم تذهل العقول وتحير الألباب حتى لكأنهم ما كانوا جنودا بل اسودا

قال البارون بوالكونت وقد اذهلته معارك الجيش المصرى فى سوريا 1832 ان المصريين هم خير من رأيت من جنود

قال كلوت بك الطبيب الفرنسى ربما يعد المصريين أصلح الامم لأن يكونوا من خيرة الجنود ومن صفاتهم العسكرية الأمتثال للأوامر والشجاعة والثبات عند الخطر والتذرع بالصبر فى مواجهه الخطوب والمحن والاقدام على المخاطرة والاتجاه الى خط النار وتوسط ميادين القتال بلا وجل ولا تردد

قال المارشال الفرنسى مارمون عندما تولى قيادة الحلفاء فى حرب القرم لا ترسلوا لى فرقة تركية ولكن ارسلوا لى كتيبة مصرية

قال لورد كتشنر بعد انتصاره فى جنوب افريقيا ما اكثر المأزق الحرجة التى وجدت فيها نفسى فى القتال ولكننى كثيرا ما فكرت وانا فى المأزق فى شجعانى المصريين وتمنيت ان يكونوا فى جانبى

قال المارشال سيمور قائد البحرية الأنجليزية اثناء حرب الاسكندرية تعقيبا على سرعة المدفعية المصرية فى الرد من الفتحات التى تم تدميرها رائع ايها المصرى المقاتل

تحيه لشعب مصر
اذهلتوا الدنيا بثورتكم


الصور مش محتاجة توضيح

الجيش المصري فرض نفسه في المنطقة


اسرائيل و اميريكا هي الان مرتبكة من هذا الجيش








الى من يشككوا فى موقف الجيش ومساندته لثورة مصر فى 25 يناير
الدليل بالصور أن شعب مصر وجيشه لا يستطيع أحد الوقيعه بينهم


ففى يوم الاربعاء الدامى الشهير بموقعة الجمل سجل الضابط الشجاع بطولته فى قلوب جميع ابناء الميدان ف وقتها هجم بلطجية الحزب الوطنى على الميدان من 5 محاور رئيسية تكفل المعتصمون ب 3 منها بينما وقف النقيب ماجد ببسالة لن ينساها له الثوار ليصد الهجوم القادم من شارعى طلعت حرب وباب اللوق .. كان النقيب ماجد بولس يرابط فوق دبابته وعندما اقترب البلطجية من الميدان نبهه الثوار الى ذلك فطلب منهم تغطية المحاور الاخرى وقال لهم بالحرف الواحد انه كفيل بهم وانه سيتعامل مع البلطجية وعندما اقتربوا من دبابته صعد ماجد اعلى دبابته قبل ان يرتدى درعه الواقى واطلق رصاصة تحذيرية فى الهواء لم تكن كافية لردع البلطجية الذين اكملوا طريقهم فاطلق دفعة اخرى من الرصاص دفعتهم للهروب لينقذ سكان الميدان من مذبحة محققة لان البطجية كانوا سيهاجمون الميدان من الخلف






إحنا الجيش المصرى.

أقسمنا بالله أن نعبر بك يا مصر مهما كانت التضحيات
وشكرا لمن صمم هذه الصوره الرائعه


وعدتم وأوفيتم وعبرتم بالسفينه الى بر الأمان

تحية شكر و تقدير للسيد المشير حسين طنطاوي و للسادة أعضاء المجلس الأعلى للقوات المسلحة على وفاؤهم بالوعد باجراء انتخابات نزيهة يشهد بها العالم .
نتقدم نحن شباب الثورة الذي وقف في الصفوف الأولى من اليوم الأول من أجل اسقاط النظام الفاسد ، بالشكر و التقدير للسادة أعضاء المجلس الأعلى للقوات المسلحة الذين لم يخلفوا وعد رغم كل محاولات التشكيك ، و عدوا باجراء انتخابات تشريعية نزيهة و وفوا بالعهد - رغم كل محاولات عرقلتها - أكدوا انهم زاهدون في السلطة و لن يترشح أي منهم لمنصب الرئاسة و تم ذلك ، و اخيراً انهاء الفترة الانتقالية بانتخابات نزيهة نفخر بها كمصريين أمام العالم بعد عصور من الديكتاتورية و الاستبداد .

ندعوا الأكاديميات العسكرية في العالم العربي والمنظمات المعنية بالسلم والأمن ومنظمات المجتمع المدني .
برفع طلب لترشيح الجيش المصرى للحصول الى جائزة نوبل إلى هيئة الجائزة اعتبارا أن الجيش المصري هو الأحق حاليا والأجدر بهذه الجائزة الإنسانية الرفيعة .

ترشيح الجيش المصرى لجائزة نوبل للسلام يأتى بعد سلوكياته الأخيرة التي وقف فيها حاميا للشعب والانضباط الأخلاقي الكبير الذي تعامل به مع الثورة المصرية ، وتصرفه كمؤسسة مدنية محترمة رفضت أن تريق قطرة دم واحدة.


الأحد، 13 مايو 2012

ماذا تعرف عن قوات الصاعقة المصرية؟

صفحة جديدة 1


http://a3.sphotos.ak.fbcdn.net/hphotos-ak-snc6/181623_190978064265420_163876986975528_594709_6386976_n.jpg

http://img845.imageshack.us/img845/2214/hjfdjdn.jpg

قوات الصاعقة فرقة من فرق الجيش المصري يتم إعدادها جسمانيا ونفسيا عن طريق تدريبات خاصة جدا خلافا لباقي فروع الجيش. يشترط في الملتحق بالصاعقة لياقة بدنية وجسمانية عالية، كما أنه يخضع لاختبار طبي.

الاعداد و التهيئه:

قد الفرقة في بداية الأمر تحت قيادة وحدات الصاعقة علي اعلي مستوي من التدريب بمدرسة الصاعقة في أنشاص، ويتم اختيار العناصر التي تراها المدرسة من الضباط ليأخذوا الفرقة من ضباط وحدات المظلاتووحدات الصاعقة ولواء الوحدات الخاصة البحرية. ومدة الفرقة (السيل) 34 أسبوعا كاملا دون توقف، كما يتم عمل الاختبارات الطبية للأفراد للتأكد من سلامتهم الطبية أولا. وتتوزع خطة التدريب بشكل عام كما يلي:

الجزء الأول

ومدتة 4 أسابيع وهو كالآتي: تدريب الأفراد على التأقلم على معيشة فرد العمليات الخاصة وهى تتطلب جهدا واسع النطاق من الفرد الذي يتدرب وهى تجعل الفرد قادر على تحمل الصعاب في ميدان الحرب

الجزء الثاني

مدتة أسبوعان وهو تعليم الفرد السباحة العسكريةوالإنقاذ البحري تحت الماء والطوارئ البحريةوالإسعافات الأولية.

الجزء الثالث

ومدتة 7 أسابيع وهو عبارة عن اختراق الضاحية لمسافات تزيد عن 30 كيلومترا في وهج النهار وفي منتصف الليل في أوقات قصيرة.

الجزء الرابع

مدته أسبوعان وهو تعليم الغطس الدفاعي والغطس الهجومي بواسطة أسطوانة الأكسجين ذات الدائرة المغلقة (عدة الغطس للوحدات الخاصة) ويقوم معلمي السيل بمهاجمة المتدرب تحت الماء هجوما يدويا لأخذ معداته وسرقتها من تحت الماء بعدها يتعلم كيف يدافع عن نفسه ويأخدها منهم مرة أخرى. ثم التدريب على انتشال وإنقاذ الأفراد في حالة فشل أو تمام مهمة تحت الماء بعد التأكدمن إصابتهم.
أسبوع الرماية باستخدام كافة أنواع الأسلحة ويتم التدريب في النهار وأثناء الليل.

الجزء الخامس

وهو الجزء المتعلق بالقفز بالمظلات ويقفز المتدرب قفزا حرا وقفزا تكتيكياوقفزة تطهير المجالأيضا في النهار وفى منتصف الليل على الأرض ويقفز داخل الماء لمسافة تبعد عن الشاطئ 5 كيلو متر والعودة من داخل الماء إلى الشاطئ

الجزء السادس

ومدته أسبوعان وفيه يقوم المعلمون باتباع طرق تدريب قاسية جدا للمتدربين وفى هذين الأسبوعين يتضح الأفراد الذين يرغبون فعلا في أن يكونو فدائيين أو العكس ومن لا يستطع التحمل يستخدم معه (التكدير العنيف) وهو لفظ خاص بالعسكريين إشارة إلى التوبيخ القاسي. بعد ذلك يأتي أسبوع التدريب على اختراق الموانع والحواجز. ثم التدريب على مهاجمة الأهداف الساحليةوالأهداف البحرية المكشوفةوالمغلقة داخل وخارج ميناء العدو بواسطة أسطوانة الأكسجين ذات الدائرة المفتوحةوذات الدائرة المغلقة.

أسبوع الجحيم
المزيد من الفيدوهات و المعلومات الهامه بالداخل

هو أقسى فترة في مدة التدريب بالكامل حيث يستيقظ المتدربون في منتصف الليل وهم نيام على أوعية المياه الباردة تلقى عليهم ثم يقوموا بعمل زحف على الرمال تحت وابل ناري، ويتم التدريب في منتصف الليل حيث يتم حرمان المتدريين من النوم قدر المستطاع، كما يستخدم المتدربون النخل أو جذوع الشجر، حيث يستخدم الجنود هذه الجذوع عن طريق حملها والقيام بتمرينات بدنية (ضغط، بطن، عقلة) ومعظم هذه التمارين أثناءالليل، مع رش المتدربين بمياه باردة، أحضرت خصيصا من أجل هذا الغرض، أما بعد ذلك فيتم إرسال أشخاص يحملون أسلحة بيضاء للهجوم على المتدربين في أوقات عشوائية وعلى المتدرب التصدي لهم، بعدها 24 ساعة راحة.

بعد الراحة يتم التدريب على استخدام المتفجرات بكافة أنواعها في البر وفي البحر واستخدام متفجرات حية، أيضا اللتدريب على اقتحام المبانى والأهداف السكنية في القرية التكتيكية وبعد ذلك التدريب على القفز الحر والنزول على الأهداف السكنية وتطهيرها بعد ذلك العودة للتدريبات تحت الماء بما فيها تلغيم الأهداف البحرية بأكثر من طريقة.

وتنتهي فترة الجحيم في بحيرة قارون وجزء خلف السد العالي والجزء الثالث في الفيوم وهذا الجزء يتم تعليم المتدرب فية النوم والمعيشة داخل البرك والسباحة في البرك والهجوم والانسحاب من البرك المائية، تتميز هذه البرك أيضا بنسبة ملوحة عالية جدا، ثم مرحلة التدريب على الإقامة 24 ساعة نهارا وليلا في البركة في وضع استعداد ووضع هجوم، ويتم تحذير المتدربين من التبول لأن بهذه البرك طبقا للعسكريين جراثيم تسبح في مجرى البول وتقضي على الشخص في ربع ساعة. وفي النهاية ينتهي أسبوع الجحيم وتتم التهيئة للجزء الأخير وفيه التدريب الفعلي والحقيقي على العمليات الخاصة في البحر وفي الجو وفي البر.

من عمليات الصاعقة المصرية

أهم العمليات التي قام بها الإسرائيليون في شهر يناير 1970، هي معركة شدوان. وشدوان عبارة عن جزيرة صخرية منعزلة مساحتها تقريبا 70 كيلو متر وتقع بالقرب من مدخل خليج السويس وخليج العقبة بالبحر الأحمر، وعليها فنار لإرشاد السفن وتبعد عن الغردقة 35 كيلو متر وعن السويس 325 كيلو متر، وتؤمنها سرية من الصاعقة المصرية، ورادار بحري.

قامت القوات الإسرائيلية بهجوم ضخم على الجزيرة ليلة الخميس 21/22 يناير شملت الإبرار الجوي والبحريوالقصف الجوي الذي استمر لعدة ساعات على الجزيرة وضد بعض موانئ البحر الأحمر التي يحتمل أن تقدم المعونة لقواتنا وقد استمر القتال لمدة 6 ساعات كاملة بين كتيبة المظلات الإسرائيلية وسرية الصاعقة المصرية.

وقد تمكن الإسرائيليون بواسطة قواتهم الجوية من إصابة أحد القوارب المصرية في الجزيرة واعترف الإسرائيليون بوقوع عشرة من جنودهم بين قتلى وجرحى بينما يدعي المصريون بأن خسائر الإسرائيليين كانت أكبر من المعلن عنها.

وقالت وكالات الأنباء وقتها أن من بين القتلى الإسرائيليين ضابطين هما الملازم إسحاق كوهين (24 عام)، والملازم إسرائيل بارليف، وقالت وكالات الأنباء في حينها أن بقية أسماء القتلى لم تعرف.

وفي الثامنة والربع من صباح 23 يناير صدر بيان عسكري مصري أذيع فيه: "العدو بدأ في الساعة الخامسة صباحا هجوما جويا مركزا على جزيرة شدوان.. وقد تصدت وسائل دفاعنا الجوي لطائراته وأسقطت طائرة منها شوهد قائدها يهبط بالمظلة في البحر وما زال الإشتباك مستمرا حتى ساعة صدور هذا البيان".

وقد استخدم الإسرائيليون قواتهم الجوية المكونة من طائرات الفانتوموسكاي هوك الأمريكية الصنع للهجوم على بعض القوارب المصرية التي كانت تتصدى له في المنطقة وأصاب واحدا منها إلا أن وسائل الدفاع الجوي المصري اسقطت له طائرة أخرى، وقد أنزلت القوات المصرية بالقوات الإسرائيلية خسائر جسيمة في الأفراد لا تقل عن ثلاثين بين قتيل وجريح (طبقا للمصادر العسكرية المصرية) وتمكنت وسائل الدفاع الجوي المصرية من إسقاط طائرتين للإسرائيليين إحداهما من طراز ميراج والأخرى من طراز سكاي هوك.

وبعد قتال عنيف ومرير استمر 36 ساعة كاملة خاضته قوة مصرية صغيرة اضطرت القوات الإسرائيلية التي تقدر بكتيبة كاملة من المظليين للانسحاب من الأجزاء التي احتلتها في الجزيرة.

وكان الإسرائيليون قد أعلنوا مساء ليلة القتال الأولى أن قواتهم "لا تجد مقاومة على الجزيرة" إلا أنهم عادوا واعترفوا في الثالثة من بعد ظهر اليوم التالي أن القتال لا يزال مستمرا على الجزيرة.

وفي اليوم التالي للقتال (الجمعة) اشتركت القوات الجوية في المعركة وقصفت المواقع التي تمكن الإسرائيليون من النزول عليها في شدوان وألقت فوقها 10 أطنان من المتفجرات في الوقت الذي قامت فيه القوات البحرية بتعزيز القوة المصرية على الجزيرة.

وقال رئيس الأركان الإسرائيلي حاييم بارليف، أن الجنود المصريين يتصدون بقوة للقوات الإسرائيلية ويقاتلون بضراوة شبرا شبرا للاحتفاظ بالجزيرة بأي ثمن.

وشهدت المعركة بطولات من العسير حصرها، وبلغ من عنف المقاومة المصرية أن القوات الإسرائيلية لم تتمكن طوال 36 ساعة من الاقتراب من القطاع الذي يتركز فيه الرادار البحري على الجزيرة.

و نختم بالاغنيه المتميزه : الجيش المصرى رجال